la presse mercenaire

 La presse mercenaire



المدونون ألأوباش يقتاتون ريعا من مساعات الدولة و بتلك الأموال
يحسنون ترسانتهم و يمطرون البلد بصواريخهم
المسمومة محصنين وراء حلفاء أو وسيط مندس
بعض المنابر الإعلامية المغربية تخصصت في التنقيب و فلترة المتلاشيات
و الملابس الداخلية للكشف عن التفاهات ونشرها من أجل تحقيق هدف مستهدف أو ببساطة للانتقام من البلد الدي رفض الاستمرار في تسمينهم بدون حق.
ترسانة قانونية مغربية تحمي المبحر والمدون و تفرض شروط قاسية للحصول علي
رخصة صحفي والعقوبات المترتبة علي عدم إحترام دالك كبلت كثير
من جنود المواطنة
المغربية و تركت
مجال الشبكة العنكبوتية مفتوحا علي مصراعيه أمام
أعداء البلد المتمردين وجنود الخصوم المتربصين
و هاكدا نلاحظ اليوم قنوات ذوي الجنسيات المزدوجة
والمتمركزين خارج الوطن يمطروننا يوميا برسائل الحقد والكراهية و زرع الفتنة.
ثلاثين سنة تؤرخ لوجودي علي الأبترنيت ولم أتلقي يوما دعما
من الدولة أو عرضا من مؤسسة للكتابة عن موضوع وطني
في ميدان ما و بالمقابل ما أكثر العروض التي قدمت الي
للإنضمام الي المشاركة والكتابة عن مواضيع تبخس
الأخلاق و يشترط فيك أن تكون ناقما أو معارضا سلبيا
لمجتمعك و مؤسسبته و بالطبع رفضت بل و
ناديت مرارا المسؤولين بتحريك المتابعة
ضد مزدوجي الجنسية المتمركزين في إيطاليا و بلجيكا و هولندا و يكنون لنا كمغاربة العداء.
والمأزق المظلم هو ن بعض المنابر تتلقي
دعما بعشرات الملايين من خزينة المغرب
و تتحسن كل سنة في ترقية أسلوبها في المس
بأخلاقنا و بيئتنا و مؤسسات البلد و
حصنها الوحيد هو إندماجها ضمن شبكات عالمية تحالفت
من أجل إشهار سلاح الحقوق كلما
حاولت البلد أو المواطن متابعتها. والصورة الموالية هي من إحدي هاده المنابر
والحقيقة يصعب الحصول علي مثلها دون
البحث المطول والنبش في دروب الأحياء القديمة أو المهجورة. أنا فقط ضع سؤالا :

إذا سعيت الي الحصول علي الجنسية الأجنبية فهادا يعني أن بلدك لم يعد إنتماءك له يغريك
فلمادا تبرمج قنبلته من موقعك الجديد لمادا
لا تترك مواطنيه في داخله يتكفون به و
تندمج في بلدك المضيف , وفقط للتنوير فهاؤلاء لن
ينالوا من البلد و صواريخهم تعد كناموسة حطت علي جبل الأطلس الكبير و تعتقد أن الجبل يئن من ثقلها .
و هناك ما هو أغرب, بعضهم سافر الي كندا
و أميريكا و ينتظر كل أخر شهر راتب
تقاعده من هادا البلد وهو دائم الشتم والإنتقاد تجاهه
علما أن عائلته يضمها هادا البلد و يضمن لها العيش الكريم والحصانة داخل المجتمع .

moroccoSurfer

passager sans bagage, tout en mémoire,rien sur l'agenda

Enregistrer un commentaire

Plus récente Plus ancienne